أروع أقوال الكاتبة بشاير الشيباني بين الحنان واللين والتدليل رحلة اليوم ستكون مع الشاعرة والأديبة والكاتبة بشاير الشيباني ابنة الشاعر الشيباني التي تولى الكتابة. رحلة جميلة يعبر من خلالها عن مشاعره النقية في لحظات مختلفة من خلال الكلمات والحروف.
معلومات عن الشاعر بشاير الشيباني – السيرة الذاتية
وأثناء البحث عن أروع أقوال الكاتبة بشاير الشيباني وجدنا أن هذه الشاعرة ابنة دولة الكويت نشأت في أسرة أدبية حيث تأثرت بوالدها الشاعر الكويتي إسحاق الشيباني. الشيباني . كما تأثر فكرياً وأدبياً بشكل واضح بمجال عمل والدته الصحافية الكويتية أمينة السرّاح، سواء في مظهرها الملفت أو… في تفكيرها الفريد.
السيرة الذاتية لبشاير الشيباني-
- أم لصبي وفتاة.
- كاتب وشاعر.
- يحب الكتابة منذ طفولته.
- ساعدت دراساته في علم النفس في الجامعة على فتح المزيد من الآفاق حوله.
- كتب 3 كتب أدبية حفل الغياب وهي نصوص شعرية، وكتاب نصوص أدبية وهو شعر باللغة العربية باللهجة البيضاء، وكتاب أكتب لأن الكلمة هواء وهي نصوص أدبية تعبر عن والعديد من مشاعر الشاعر .
- لديها قناة على اليوتيوب حيث نشرت أفكارها وأعمالها منذ أن كانت صغيرة.
- ويأمل أن يفتح مقهى يشبه أفكاره ويفتح دار نشر للأعمال الأدبية المتميزة.
أفضل المقولات الجميلة للكاتبة بشاير الشيباني-
- سكة أحزاني
عاد صوت أحزاني، أنين الشارع المهجور.
أمشي على نفس الوهم، يضيق الطريق بأحزاني.
يظهر الخوف في عيني وتصبح الرغبات حاضرة.
يقبل بكل ندم النظرة المفقودة في تعبيرات أشجاني.
الوقت يمر بسرعة وأنسى الشعور الذي يعانقني.
مهما كان قلبي مؤلما، فقد مر الوقت.
لقد اهتزت من كل الفرح الذي حدث لي، في ظل غياب الحزن المغرور.
يضحكني الزمن على يأسي وحرماني.
أتقبل قلقي وأخذني شعوري إلى المستوى التالي، مجبرًا.
بالنسبة للعالم، كان الفرح هو الجنة، وكان الضحك بلدي.
لقد انجذبت إلى ذلك الوعد في لحظة خيانة الحبيب.
ألقى همي على قلب مشاعره، فرق الزمن.
مشيت طريقنا المنسي مشيت بقلب منبهر.
أنظر حولي، أتأمل سكون الكون كما أنا.
التفت لأجد بريقًا يريح عقلي المكسور.
تمنيت أن أراها بعيني واحتضنتها بجفني.
كل شيء تغير بعد أن تلعثمت في الظلام والنور.
أناديك وأنفاسي تفرق الصرخة الثانية.
كان وجهي مليئًا بالألم ومغطى بالألم.
نحن ضائعون في تعبيراته ولا أعرف كيف يسلمني.
الحزن يغمرني، أصبح رفيقي، وآسر إلهنا.
هناك زاوية مازلت لا أعرفها وأعرف لماذا لم أعرفها.
لأن شعوري خلف عينيك يطارد طائرًا.
لقد ذهب إلى أبعد ما أستطيع وتوقف ولم يعد.
وقلت بداخلي أنك ستعود. بنيت قصوراً بالتمنيات.
وضحكت على نفسي حتى أيقظني الزمن.
في ماضيي خدعتني ضحكتك، تبعتك وسحر المنظر.
لقد ملأتك فرحًا، وأذهلتني فرحتك المميتة.
فاجأني ثم جرني في طريق حزني المتناثر.
أسير على نفس الطريق لأواجه بقية أحزاني.
شعر بشاير الشيباني –
كما سنجد أن لبشاير الشيباني قصائد كثيرة منها
- لقد خنتك
خنتك نعم أعلم وخنت خطواتي طريقك.
خانت عيني هداياك، وكل ما بداخلي بؤس وحزن.
للأسف خنتك في زماني لكن حبك محفوظ لك.
أعلم أنك حزين وتغرق في الوهم.
لأنني في يوم من الأيام سأكون مثلك وأشبع قلبك.
وأعتقد أنني خنت الحب. تذكروا أن مشاعري جرحت أيها الإخوة.
لقد حان الوقت لتذوق المر، على أمل أن تستمتع بشربه.
وحافظ على عقلك، سترى أن فنجاني لم يكن هناك من قبل.
تقول كيف خنتني وكيف أغفر خطيتك
حبيبي، شمّ مشاعرك، ذنوبي لا تغتفر.
لقد مت من حبك بعد أن أدركت كذبك.
بعد رؤيتك معها مات شخص بداخلي.
لقد عدت مكسورة كل أجنحتي وتبعتك.
أصبح عالمي لحظة قاتمة بلا ألوان.
مضى الماضي أمامي في لمحة، ومضى حبك بجانبي.
بدأت أبكي في قلبي، أتمنى لو فعلت ذلك إلى الأبد.
فقلت سأصبر وأتحمل كذبك وألاعيبك.
مشيت بعيدا في الظلام وبدأت المشي بلا هدف.
لقد خنت مشاعري، خنتك وجرحت قلبك بقوتي.
لقد أعطيتك درسًا لن يعيشه أبدًا في عالم النسيان.
اليوم رأيت دموعك وسمعت ألحان من يحبونك.
وبدأت أشتاق لحبي لك ولكل شيء آخر.
وبعد هذا انتهى دوري. لا أريدك بالقرب مني بعد الآن.
الكفاءة بفضلك، ترك قلبي وفاءه خلفه وخانه.
قال الكاتب بشاير الشيباني
- جدول
وينتهي الملل وينظر وقتي إلى عقارب الساعة.
الجميع ينظر إلي ويرى وصوله كصدفة.
على إيقاع الألم البطيء يموت قلبي برغبة ألمه.
وعلى هذا الأمل، مر بالشرفة. لقد وعدني، وللأسف أخلفه. لقد سئمت من تحمل خداعه. لقد سئم الصمت الذي أعقب هذيانه.
صحيح أنني أعشق دفء عينيه وهدوئه وطبيعة شخصيته الرائعة. ربما السبب وراء كون الأمر غامضًا للغاية، يصعب وصف شعوري.
ترفضه جروحي، لكن… حنيني صعب الإقناع.
يصرخ بما مضى من أيامه، حتى لو كنت أنت سبباً في نزيفه.
جلست أتأمل مشاعري… تأوهاتي عندما قلت وداعا.
ورغم كل الألم ظل قلبي متمسكًا به. كنت أتوقع لطفك.
فرحل وأدار ظهره للرجل، مقدمًا له تعاطفه وإقناعه.
لقد تخلص من كل شيء وجعلني أبحث عن التعاطف مع الألم.
تذكرت العيون التي بكت في أيام فرحها.
وبسبب قلقي، أشعر أن كل من في الغرفة يبكون.
وقف على حافة اليأس وصرخ “باع شغفه، باعه”.
عبثاً لو انتظر… سيموت قلبه من شدة العاطفة.
الملل يضغط على وقتي وينظر إلى عقارب الساعة.
كل حزن بداخلي يتزامن مع صدفة تذكر قصته.
أشهر قصائد بشاير الشيباني –
وأثناء البحث عن أروع أقوال الكاتبة بشاير الشيباني ورد أنها قالت
- قصصي
أبحرت البحر بشراع هواك ومركب صدرك.”
“وجّه دربي بحواسك إلى حيث أستطيع أن أصل إلى بداياتي.”
أرى الكون بعينيك وأعيش سنواتي كما تعيش أنت.
“سيظهر الصبح على وجهك، ويحلو لي ليلك.
بدونك تذبل فرحتي وأظل أسقيها بصبرك.
“أتخلى عن كل شيء في نفسي، عيني، شعري وشفتي.
وإذا رأيت الزهور تتراقص، أضيع في رائحة عطرك.
“ويصلني صدى صوتك، يطاردني في المتاهات.
تناديني بدفء شوقك، وأنا بارد من هجرك.
“أشعر بدفئك الذي يفرقني ويوحد بقيتي.
وسأعود إليك كالطفل، أداعب مد وجزرك».
«وأتذكر كل ما يأتيني.. وأتخلى عن صمتي.
وأهمس لك “أحبك لأنك تخفيه في سرك”.
“وكلما أحسست بضيق في صدرك رددته في همساتي.
“أعلم أنك كنت في حيرة من أمري في حبي وأنا في حيرة منك.”
“”أحبك” هي كلمة لا يمكنها أن تقضي على الحب الموجود بداخلي.
“حدودي في الحب أبعد من نجومك وقمرك.”
“مثل ذلك السراب الذي أراه في مخيلتي.
حبيبتي إذا كتب لي الهوى قصة في سطرك.
“يبدأ وينتهي باسمك لأنك كل قصصي.
- أود أن أنسى
كان قلبي مرساة..
ترمي عليه جراحك… كل ما مررت به.
ثم تذهب وتصعب.
أود أن أنسى…!
كان هذا الشارع مظلماً.
كانت هناك منصة على المسار كنت تجلس عليها دائمًا.
كنت أراك من بعيد. فقط صمتك أربكني.
لاحظت أن الدخان يتطاير في السماء..
من سحابك…!
وأشعر بدمعة حائرة على خدي.
من همومك…!
تبتسم لي وهي تدعوني..
لماذا تتصل!
لا أستطيع أن أصدق ذلك… بمن تتصل!
لماذا تتصل
ونسيتني وتركتني…!
أود أن أنسى…
بكيت ذات ليلة… يوم جئت إليك لم أعرفه.
أنت تتصل بي… فتسألني عنك…!
عن عيونك.. عن جنونك..
عن ألم جرح جفونك..
عن حبيبك الذي.
لسوء الحظ، كانت تخونك.
وفي نهاية رحلتنا مع أروع المقولات للكاتبة بشاير الشيباني أتمنى لكم أسعد اللحظات. كما أدعوكم لمشاركتنا المزيد من الاقتباسات والمعلومات القيمة بالإضافة إلى آرائكم المميزة من خلال التعليق على هذا الموضوع. .