وفي هذا ننقل لكم كلمات رباعيات صلاح جاهين فهو كاتب وممثل ورسام كاريكاتير. واشتهر بكتابة الرباعيات تعليقاً على الأحداث التي تحدث في المجتمع. وهو معروف أيضًا بشخصيته اليسارية. خواطر نستعرض لكم سلسلة من الأقوال المضحكة عن جاهين.
معلومات عن صلاح جاهين
اسمه الحقيقي محمد صلاح الدين بهجت أحمد حلمي. ولد عام 1930. هو شاعر ورسام كاريكاتير ساخر. ولد بحي شبرا. أنتج عدد كبير من الأفلام البارزة للسينما المصرية ومن بينها الفيلم. “أميرة حبي”، كما كتب سيناريوهات بعض الأفلام مثل فيلم “خلي بالك من زوزو” و”شفيقة ومتولي” وغيرها.
احتفالات صلاح جاهين-
وأثناء البحث عن كلمات رباعيات صلاح جاهين، تبين أنه أثناء بث التلفزيون المصري مسلسلا يحكي قصة حياة صلاح جاهين، ويعرض رباعياته ومواقفه السياسية والفنية، تكريما له بعد وفاته. الموت، تم بث المسلسل عام 2005، أي بعد مرور أكثر من تسعة عشر عاما على وفاته، حيث توفي جاهين عام 1986.
رباعيات صلاح جاهين –
- “يأسكم وصبركم في أيديكم وأنتم أحرار. تيأسوا فلا تيأسوا. سوف تمر الحياة. لقد عجبت من هذا وهذا. بدا لي الصبر مرًا، واليأس مرًا. “دهشتي.”
- “لا تجبر شخصًا أو تمنحه خيارًا. ويكفيها أن يكون لها عقل يحيرها. ما تريده وترغب فيه اليوم هو ما تريد تغييره غدًا.
- “أنا الذي أغرته المادة المستحيلة… رأيت القمر، قفزت في الهواء… لم أطلق عليه النار… ما الذي يهمني… حسنًا، طالما كان كذلك” في النشوة انطفأ قلبي… اندهشت!!
- “أنا شاب لكن عمري ألف سنة.. أنا وحدي ولكن بين جنبي زحمة.. أنا خائف ولكن خوفي من نفسي.. أنا أخرس لكن قلبي مملوء كلمات… واو!!”
- «يا باب يا مغلق.. متى أدخل.. صبرت ومن صبر سيأتي.. مرت السنين.. ويرجع لي الجواب من»
- “لو كنت أعرف من أنا، لقلت… واو!”
- “يدي في جيوبي وقلبي سعيد. سأسافر إلى الخارج، ولكن ليس بعيدًا. وحيدًا، ولكن مع إنسان ويمشي هكذا. أنا بعيد لا أعلم، أم أقترب.. أنا مندهش».
- “يا بني أنصحك عندما ينبح صوتي.. لا تخف من جني أو شبح.. وإذا هاجمك عفريت ميت فاسأله.. لماذا لم يدافع عن نفسه يوم نبح “أنا مندهش.”
رباعيات صلاح جاهين مكتوبة
- “لقد قتلوه بسبب التعذيب وقالوا إنه انتحر. ففكرت لحظة وقلت أيها الغجر، لو تم استبدال عرقكم بنا فسأعيش الحياة! الشخص الذي انتحر سيظل هو الجنس البشري. !”
- «جاء الشتاء وأغلق أبواب البيوت.. وحوّل شعاع الشمس إلى خيط عنكبوت.. وتموت أشياء كثيرة في ليل الشتاء.. لكن المزيد من الأشياء ترفض الموت.. لا يصدق!!
- “أيها الإنسان.. أيها الإنسان لا أعرفك.. لا أعرف عنك شيئا في الكون ولا أسألك.. الشمس والقمر وسدوم وملايين النجوم … وهل تحسبهم أيها الهذيان خلقوا لك… يا عجبي».
- «مجبر يا صبح.. مغتصب يا ليل.. ما دخلت برجلي ولا كان لي ميل.
- «إني لست تابعًا لمخلوق يا سيدنا. أنا حر في أن أفعل ما يخبرني به ضميري، وإذا حكمت داخل مملكتك، فإن الشارع الواسع يفتح يدي.
- “أعجبتني كلمة مكتوبة.. النور يسطع بين حروفها والبرق.. أردت أن أحملها في قلبي.. قالت حرام.. هذا أنا، كل قلب أدخله يحترق! “رائع.”
- “هناك أشخاص نراهم بالألوان، وأشخاص بداخلهم غير مرئيين… وأشخاص سود وأشخاص بيض… وأشخاص يحتاجون فقط إلى الطمأنينة… وأكثر الأشخاص الذين تثق بهم هم الأشخاص الذين لا لا تعالج الجروح. . والناس الذين أنت بعيد عنهم وتنسى معهم أحزانك.
شعر صلاح جاهين عن العالم
- «هناك أوقات أستيقظ فيها وأصبح غبيًا.. وأشعر أنني أعرف كل الخبايا.. وأفتح شفتي لأحصي اللآلئ.. لا أقول أكثر من قليل من الغزل في شبابي. .. أنا مندهش !!
- “أعرف عيوناً جميلة وجميلة.. وأعرف عيوناً تحتضن القلوب.. وعيوناً مخيفة وقاسية.. وعيوناً كثيرة.. وفي كل منا نشعر بالحزن.. يا عجبي. “
- «قلبي مزين بمفاتيح.. من لمستك أغني لك فرحًا.. مع أنني لم أفطر وأنا جائعة.. معذبة وعاشقة ومجروحة».
- “يا طير يا طائر السماء.. يا حظك.. لا شيء يهمك وعيش مرتاحا.. لو تعلم ما فينا.. ما احتقرت نفسك في حياتك.. وأنا أتعجب !!”
- “كان قلبي جرسًا، أصبح جرسًا. طرقت عليه، أيقظت الخدم والحراس. أنا المهرج. لماذا قمت، لماذا كنت خائفا ولا سيف في يدي ولا حصان تحتي… عجبت!!
- “ذهب نوح وحده واستمر الطوفان… ضاعت سفينتنا وما زلنا لا نجد أرضاً… آه يا له من طوفان ويا له من مكان آمن مخجل… كيف ظهر والعالم يغرق في الشر” “أنا مذهل.”
- “ذات يوم استيقظت شاعراً بالراحة والوصف.. ذهب الهم وذهب الحزن وذهب.. غمرتني الدهشة وسألت روحي سؤالاً.. هل مت ولم أصل إلى الفلسفة… عجبي».
- “في إحدى الليالي، في إحدى الليالي، استدرت وطفت… وفي إحدى الليالي، عندما عدت في الظلام، استيقظت ورأيت الخوف… كما لو كان كلبًا يسد الطريق… وأردت أن أقتل”. ذلك… ولكني خفت… يا ترى!!
تحذير صلاح جاهين لمصر-
- “أغمض عينيك وارقص بخفة واستمتع.. العالم هي المرأة الشابة وأنت الشجاعة.. ترى النعمة في خطوتك وهي تعشقك.. ولكن إذا نظرت فإن قدميك تسقطان.. أنا أنا مندهش!!
- “” عبثًا أن أقول وأقرأ سورة عبس. لا تلوم أحداً إذا ابتسم أو عبس. في ناس تقول الهزار طلع جدي… وناس تقول الجدية طلع سخيفة. “.
- لقد خرج ابن آدم من العدم. فقلت يا ابن آدم لم يصبح شيئا.
- مذبح من الرخام دفن فيه الرجل السعيد.. وحفرة دفن فيها المتشرد بلا كفن.. مررت بجانبهم.. قلت واو.. كلاهما ريحتهما واحدة تعفن.” . .. أنا مندهش !!
- “ذات مرة التقيت بأصدقاء ولم أصادقهم.. وكؤوس من النبيذ والمشروبات ولم أشربها.. وندمت على الفرص التي ضيعتها منهم.. ولا الفرص التي لم أستغل. “خذهم بعيدًا… واو!!!”
- وكيف يوجد هذا الكون الذي لا حدود له… ولماذا هناك عقارب ورموز تعبيرية ووجوه ودودة… جاء عالم ذو خبرة وألقى التحية… هذا هو الوقت الذي توجد فيه أسئلة بلا إجابة… يا ترى! !!”
- أنا صغيرة لكن عمري ألف سنة.. أنا وحدي ولكن بين جنباتي زحمة.. أخاف لكن خوفي من نفسي.. أنا صامتة لكن قلبي مليان بالكلام. . .. وأنا مندهش.”
رباعيات صلاح جاهين عن الحب –
- أحب أن أعيش، حتى في الغابات.. أستيقظ عندما ولدتني أمي، وأصير طائرا.. حيوانا.. حشرة.. إنسانا.. ولكني أعيش.. في المكان من الحياة .. حتى على شكل نبات .. أتعجب !!
- كان هناك وقت عندما كان هناك سحلية بطول فرسخين. عيونهم كهوف وأنوفهم مجاري. لقد مات، لكن الرعب لم يمت بعد، رغم مرور تاريخين بدلاً من التاريخ.
- اعجبتني كلمة مكتوبة ويشرق النور بين حروفها والبرق. أردت أن أزيلها من قلبي. قالت هذا حرام. أحرق كل قلب أدخله.. يعجبني. “
- رقبة قصيرة وقلبي كان محصور فيها.. شربت فنجان واثنين وخمسة عشر.. كنت صديق ناس في الخمرة طلعوا وحوش.. وكنت صديق ناس في الخمرة تحولوا خرجت لأكون بشراً… أتعجب!!
- خلف كل نافذة ألف عين مفتوحة.. أنا وأنت نسير يا حبيبتي الحزينة.. لو اتحدنا متنا من ضربة حجر.. وإذا افترقنا متنا من الندم. عجبي!
- كان هناك دم على قدمي. نظرت إليه لأنني لم أستطع تحمل ذلك. كان هناك دم على يدي. سألته لماذا. لماذا سال الدم على كتفي… وحتى الدم على رأسي… هل قتلوني كلهم دموي ولم يقتلوني… واو!!!”
- كل يوم أسمع عن شخص يتعرض للتعذيب. أذهب إلى بغداد والجزائر وأضيع. لا يعجبني أي شخص يستطيع تحمل التعذيب على جسده. يفاجئني من يستطيع تحمل التعذيب. من أخيه.. أتعجب!
وفي نهاية عن كلمات رباعيات صلاح جاهين، نود أن ينال إعجاب قرائنا الأعزاء، كما اهتمنا بعرض بعض أقوال صلاح جاهين، ونتطلع إلى تعليقاتكم على المحتوى. لمزيد من ات المفيدة في الفترة القادمة.