أقوال وأقوال معبرة جداً للكاتب يوسف زيدان جمعنا لكم أقوال وأقوال معبرة جداً للكاتب يوسف زيدان ذلك الأستاذ الجامعي والمؤرخ المصري الكبير الذي له الكثير من الأقوال المؤثرة لأنه كان فيلسوفاً ومثقفاً وذلك. سبب انتشار أقواله لتأثيرها على المجتمع، ولهذا سنستعرض معكم بعض أقواله الشهيرة.
الكاتب يوسف زيدان –
يوسف زيدان كاتب وفيلسوف مصري مشهور. له العديد من المؤلفات الأدبية والمؤلفات والأبحاث التطبيقية في الفكر الإسلامي والتصوف. كما أن لها بصمة في تاريخ الطب العربي. وله مقالات دورية وغير دورية. الصحف العربية. – عمل مديراً لمركز مخطوطات الإسكندرية.
حياة يوسف زيدان –
ولد يوسف زيدان عام 1952م في مدينة سوهاج إحدى محافظات مصر. انتقل إلى الإسكندرية في سن مبكرة مع جده وأكمل تعليمه في الإسكندرية. حصل على كلية الآداب بالإضافة إلى حصوله على درجة البكالوريوس. بكالوريوس في الفلسفة، وماجستير في الفلسفة الإسلامية، ودكتوراه في الفلسفة الإسلامية. فازت بالجائزة العالمية للرواية الروائية العربية.
اقوال واقوال معبرة جدا للكاتب يوسف زيدان-
وقد أعددنا لكم مجموعة من الأقوال والأقوال المعبرة جداً للكاتب يوسف زيدان وهي كالتالي
- لن أنصحك بشيء، فليس هناك أصعب على النفس الحرة من تلقي النصيحة.
- لا تعرف جدران البيت، ولا صمت أمي، ولا العنزة المربوطة بفناء البيت.
- هناك خيوط تربط بين الأشخاص، لكنهم لا يدركونها في وقت محدد وربما لا يرونها أبدًا.
- العين مرآة الأسرار.
- الفقر رفيق الأمن والفقر يجلب راحة البال.
- لا يوجد شيء أعظم في العالم من إزالة ألم شخص لا يستطيع التعبير عن ألمه.
- النوم هدية إلهية، بدونها يصاب العالم بالجنون.
- لن أنصحك بشيء، فليس هناك أصعب على النفس الحرة من تلقي النصيحة.
- الملايين من الأشخاص الذين ينوون الهجرة فعلوا ذلك نفسياً وقت تقديم الطلب وتركوا وطنهم على المستوى العاطفي.
- ويظل هذا حالهم حتى لو أمضوا سنوات في انتظار إشارة المغادرة.
- والنتيجة الحقيقية هي أننا نعيش في بلد يوجد فيه الملايين من المهاجرين المتعمدين أو الذين غادروا هنا بأرواحهم، ولا تزال أجسادهم تتحرك بين الحشود وكأنها جثث الموتى الذين فقدوا حياتهم وقد ماتوا. ولم يتبق سوى الحلم الغامض برحيلهم النهائي.
أروع ما قيل عن يوسف زيدان-
- فاللغة لا تتكلم بنفسها، بل يتكلم بها أهلها. فإذا تغيروا، كل ما يتكرر يتغير، لا نشعر به مهما كان مؤلما.
- ولا ينبغي لنا أن نخجل مما فُرض علينا، مهما كان، ما دمنا لم نرتكبه.
- اسأليني يا ابنتي لأن السؤال هو الرجل. الرجل سؤال وليس جواب.
- أعط لمن يستحق ولمن لا يستحق، سيعطيك الله ما تستحق وما لا تستحق.
- كتب أفلاطون العظيم على باب مدرسته في أثينا عبارة تقول لن يدخلها إلا من درس الهندسة.
- أكتبي يا هبة، فمن يكتب لا يموت.
- ألا تمل الشمس من ذلك الصباح اليومي الخوف من الأشياء التي لا نعرفها.
- الإنسان سؤال بلا إجابة، وكل وجود إنساني تتجمع فيه الإجابات فهو وجود ميت.
- البقاء مع مجموعة يبدد الخوف ولا شيء يثير الخوف مثل الوحدة.
- تعتبر تجارة الأحلام من أكثر الصفقات ربحية وحقرة.
- الجائعون لا ينامون، والخائفون أيضًا لا ينامون.
أروع مقولة عن يوسف زيدان-
- الحمار لا يمكن أن يكون غبيا أبدا. وهو صبور بطبعه، وقد يبدو الصبر أحياناً غباءً وأحياناً جبناً.
- الحياة غير عادلة. يسحبنا ويشتت انتباهنا، ثم يصرفنا عن أنفسنا ويغرينا، حتى نصبح شخصًا آخر.
- الأشجار أنقى من البشر وتحب الله أكثر.
- لو أصبحت هذه الشجرة لأبسطت ظلي على الفقراء.
- الشمس طيبة عندما تشرق، قاسية عندما تشرق، حزينة عندما تغرب.
- العين مرآة الأسرار.
- الفقر رفيق الأمن والفقر يجلب راحة البال.
- الكتابة توقظ العواصف والذكريات في القلب، وتثير فينا أهوال الأحداث.
- إن الكلمات الفردية ليس فيها إثم ولا إثم، لأن الذنوب والمعاصي لا تقع إلا بصيغة الألفاظ.
- اللغة لا تتحدث عن نفسها، بل عن الأشخاص الذين يتحدثونها. فإذا تغيروا ستتغير، لتجعلنا نخجل مما فُرض علينا، مهما كان، ما دمنا لم نرتكبه.
- لا يوجد شيء أعظم في العالم من إزالة ألم شخص لا يستطيع التعبير عن ألمه.
ولكل داء دواء إلا الغباء فلا دواء له.
- للصبر حلاوة لا تقل عن حلاوة فرحة الفوز، لكن أكثر الناس لا يعرفونها.
فالظلم له القدرة على هدم ركائز اليقين.
- من ينام وحده يجمعه حلمه.
- الأسئلة ليست أكثر من روح الوجود. بالأسئلة بدأت المعرفة ومن خلالها عرف الرجل هويته.
عبارات عن يوسف زيدان-
- تصبح الأماكن قديمة في غياب الوالدين.
- الناس يشبهون بعضهم البعض وبعضهم يشبه أشياء أخرى.
- يفتخر الناس دائمًا بما يفعلونه وبما لا يختارونه.
الوهم أروع وأحلى من الحقيقة. ولن يتحقق اليقين إلا بإزالة الشكوك.
- ولن يتحقق اليقين إلا بإزالة الشكوك.
- قالت أمي من عاش وحيداً فإنه يموت وربما لا يجد من يدفنه.
- وبعد فترة يصبح الوهم حقيقة ويصبح التجوال طريقا للناس.
- أنا لست واحداً منهم وأنت لست واحداً مني.
- وبلاد مصر مليئة بالعجائب والمعجزات لأنها مليئة بالمؤمنين.
- الروح الداخلية للمبتدئين كالشمع، تقبل كل نقش دون أي نقاش.
- هناك خيوط تربط بين الأشخاص، لكنهم لا يرونها في وقت محدد وربما لا يرونها على الإطلاق.
- لا تعرف جدران البيت، ولا صمت أمي، ولا العنزة المربوطة بفناء البيت.
عندما تتلامس دوائر الدين والسياسة، تدور عجلة العنف معهم.
- وظهور الشمس من المنور لا يجعل المنور شمسا.
- قد يبدو الصبر أحيانًا غبيًا وفي أحيان أخرى جبانًا.
أروع أقوال يوسف زيدان –
- نحن لا نشعر بكل ما يتكرر مهما كان مؤلما.
- لا أحد بدون أسرار.
- ولا تأكل الحرام مهما عذبك الجوع. الموت جوعا أهون من العيش في الحرام.
لا شيء يهدئ الأساس مثل طغيان الألم.
- الأجساد رخيصة ويمكن امتلاكها بورقة لها صفة قانونية، أو بصفقة قد تكون بمبلغ بسيط أو بالقوة المغصوبة، أما الروح لأنها غالية الثمن فلا يمكن الاستيلاء عليها إلا بالحب.
- ومن أركان الحب صيام القلب والعين والعقل عن رؤية غير المحبوب والعيش له ومعه وفيه. ولا وجود للمحب إلا ما ارتبط به. محبوباً أو قريباً منه، وكل ما سواه في كومة الوجود هو أوهام باهتة ليس لها وجود حقيقي.
- حرف الهمل فيه احتمالات وشروطه محيرة. عندما نزحف نحوها، تعطف وتمنح المحرومين، تهتف للحزانى، تحيط بالوحيدين، تعانق الحائرين، ثم ترتقي إلى الأحلام المستحيلة، حيث هناك حدود تحذيرية. تمحى، وعندما نحيد عنها، فإنها تمحي، وتفني أرواحنا، وتتآكل أحجارنا، وتحول الحياة إلى حفر جهنم. الحمم البركانية تتحجر.
- رسائل النفوس تارة سحق سجن وملح حارق، وتارة عذوبة وحرية وعشق بحري ورحلات متحررة.
- وغيرها من الأشياء مثل غيرها، لا يتميز عنها إلا ما قلناه عن الوهم والشبهة والاعتقاد. ولعل البدايات، كما قال أستاذي القديم سوريو، ليست أكثر من مجرد بدايات. الأوهام التي نعتقدها.
- البداية والنهاية ما هي إلا في خط مستقيم، وليس هناك خطوط مستقيمة إلا في أوهامنا.
- الصلاة لها تأثير سحري. فهو استراحة للنفوس واستراحة للقلب الحزين. كذلك تغسلنا الليتورجيات من كل همومنا بإلقاءها من أكتافنا على بساط الرحمة الإلهية. نستريح قليلاً ثم يعود إلينا الشوق إليهم إذ نؤمن بالرب. فإذا ابتعدنا عن حظيرة الإيمان انعزلنا ونصبح فريسة تمزقنا مخالب القلق وأنياب الأفكار. .
وهكذا فقد وضحنا لكم بعض الأقوال والأقوال المعبرة جداً للكاتب يوسف زيدان بالإضافة إلى العديد من العبارات المميزة والمختلفة وأروع الكلمات التي قالها الكاتب المبدع والمتميز صوف زيدان. نأمل أن يكون الموضوع قد نال إعجابكم. .